كلام الناس - قاسم مياس
إفتتح رئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور خالد العمري ، بحضور القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في عمّان فيصل آل مالك ، ورئيس جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور زيدان الكفافي وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية، يوم الثلاثاء الماضي، مبنى الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني لكليتي الطب والصيدلة في جامعة اليرموك.
وقد ألقى كفافي كلمة رحب فيها بالحضور وموجهاً كل الشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة لجهودها التي ساهمت في تشييد هذا الصرح العظيم.
حيث قال الدكتور زيدان أن جامعة اليرموك قامت في تأسيس وتأثيث المختبرات وتوفير الكوادر البشرية، ومن جهة أخرى تكفلت دولة الأمارات في البناء والذي كلّف ما يقارب 7 مليون دينار أردني.
وأضاف رئيس الجامعة أنه وعلى الرغم من وجود كل المعدات والمختبرات اللازمة في الكليتين إلا أن وجود الكفاءات العالية من الهيئات التدريسية هو العنصر الأهم للقيام بمثل هذا الصرح.
وقال عميد كلية الطب الدكتور وسام شحادة أن فوج الطلبة الأول من خريجي الكلية قد تميز بعلمه وأخلاقه وطموحه،
وقد أطلقوا على أنفسهم " دفعة إكسير" وهم بالفعل فوج متميز.
وأضاف شحادة أن فرص التدريب الميداني لطلاب الكلية واسعة ،حيث أن الطلبة يتم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة ومستشفيات الخدمات الطبية الملكية والمراكز الصحية.وأشار إلى أنهم سيكونون خير سفراء لكلية الطب في جامعة اليرموك ويمثلونها في القطاعات الصحية داخل وخارج هذا البلد.
ومن جهة أخرى قال عميد كلية الصيدلة الأستاذ الدكتور ساير العزام أنه يوجد سبعة مختبرات في الكلية تشمل مختلف العلوم الصيدلانية وهي كالآتي "مختبر كيمياء طبية و ومختبر عقاقير ومختبر صيدلية حركية وحيوية الدواء ومختبر تحليلية بالإضافة لمختبر حاسوب".
وفي ختام الحفل قام رئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور خالد العمري بتكريم السفير الإماراتي فيصل آل مالك وعدد من الحضور الكرام موجهاً كل الشكر لمن ساهم ويساهم في رفعة إسم جامعة اليرموك.
![]() |
مبنى الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني - جامعة اليرموك تصوير - قاسم مياس |
إفتتح رئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور خالد العمري ، بحضور القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في عمّان فيصل آل مالك ، ورئيس جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور زيدان الكفافي وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية، يوم الثلاثاء الماضي، مبنى الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني لكليتي الطب والصيدلة في جامعة اليرموك.
وقد ألقى كفافي كلمة رحب فيها بالحضور وموجهاً كل الشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة لجهودها التي ساهمت في تشييد هذا الصرح العظيم.
حيث قال الدكتور زيدان أن جامعة اليرموك قامت في تأسيس وتأثيث المختبرات وتوفير الكوادر البشرية، ومن جهة أخرى تكفلت دولة الأمارات في البناء والذي كلّف ما يقارب 7 مليون دينار أردني.
وأضاف رئيس الجامعة أنه وعلى الرغم من وجود كل المعدات والمختبرات اللازمة في الكليتين إلا أن وجود الكفاءات العالية من الهيئات التدريسية هو العنصر الأهم للقيام بمثل هذا الصرح.
وقال عميد كلية الطب الدكتور وسام شحادة أن فوج الطلبة الأول من خريجي الكلية قد تميز بعلمه وأخلاقه وطموحه،
وقد أطلقوا على أنفسهم " دفعة إكسير" وهم بالفعل فوج متميز.
وأضاف شحادة أن فرص التدريب الميداني لطلاب الكلية واسعة ،حيث أن الطلبة يتم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة ومستشفيات الخدمات الطبية الملكية والمراكز الصحية.وأشار إلى أنهم سيكونون خير سفراء لكلية الطب في جامعة اليرموك ويمثلونها في القطاعات الصحية داخل وخارج هذا البلد.
ومن جهة أخرى قال عميد كلية الصيدلة الأستاذ الدكتور ساير العزام أنه يوجد سبعة مختبرات في الكلية تشمل مختلف العلوم الصيدلانية وهي كالآتي "مختبر كيمياء طبية و ومختبر عقاقير ومختبر صيدلية حركية وحيوية الدواء ومختبر تحليلية بالإضافة لمختبر حاسوب".
وفي ختام الحفل قام رئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور خالد العمري بتكريم السفير الإماراتي فيصل آل مالك وعدد من الحضور الكرام موجهاً كل الشكر لمن ساهم ويساهم في رفعة إسم جامعة اليرموك.